أنا أعيد مُجريات تِلك الدقائق في رأسي منذ أن انْتَهت.. تِلك الدقائق المعدودة تَلتهم ساعات يومي بالتفكير فيها..
أبدأ بالتفكير والتفكير.. أُضيف التفاصيل.. أنتزع تفاصيل أخرى.. وأقوم بالتعديل على الأحداث؛ لأصل إلى الصورة المثالية التي كان يجب أن يكون عليها الأمر.. الصورة المحكمة التي تَمنَّيت أن تحدث..
أبتسم جذلاً عند تَخيُلي لها.. ثم أتذكر ما جَرى بالواقع.. لتتحول ابتسامتي إلى تعبير ضِيقٍ مُستاء..
كان من المفترض أن أقول كذا لا كذا.. كان من المفترض أن أغلق فمي ها هُنا.. لمَ لمْ أتكلم هنا!!..
دائرة أعلَقُ فيها ولا أعلم كيف أتوقف.. حتى أقنع نفسي بصعوبة أن الأمر قد انتهى.. وما قد كان ما كان.. ولا سبيل للعودة بالزمن إلى تلك الدقائق.. حتماً لا سبيل.
أبدأ بالتفكير والتفكير.. أُضيف التفاصيل.. أنتزع تفاصيل أخرى.. وأقوم بالتعديل على الأحداث؛ لأصل إلى الصورة المثالية التي كان يجب أن يكون عليها الأمر.. الصورة المحكمة التي تَمنَّيت أن تحدث..
أبتسم جذلاً عند تَخيُلي لها.. ثم أتذكر ما جَرى بالواقع.. لتتحول ابتسامتي إلى تعبير ضِيقٍ مُستاء..
كان من المفترض أن أقول كذا لا كذا.. كان من المفترض أن أغلق فمي ها هُنا.. لمَ لمْ أتكلم هنا!!..
دائرة أعلَقُ فيها ولا أعلم كيف أتوقف.. حتى أقنع نفسي بصعوبة أن الأمر قد انتهى.. وما قد كان ما كان.. ولا سبيل للعودة بالزمن إلى تلك الدقائق.. حتماً لا سبيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق