الجمعة، 11 مارس 2011


ماذا لو لم أقل تلك الكلمات حينها..
وظللت صامتة..
هل كنت سأرتاح؟..
أم كان جرح الآخر مداواة لجرحي؟..
لكني مازلت أتألم..
و قد زدت شقائي بمشاعر الذنب..
ضاعفت ألامي لا أكثر.





هناك 4 تعليقات:

  1. هل كنت سأرتاح؟
    أم كان جرح الآخر مداواة لجرحي؟

    بسيطـة ... عميقة المغزى ... ببساطة رائعـة! :)

    ردحذف
  2. شكرا حمدي مبسوطة انها عجبتك :)

    ردحذف
  3. و قد زدت شقائي بمشاعر الذنب. من اجمل ما كتبتى

    ردحذف